مشهورة جدًا بالقهوة ذات النكهات الزهرية والفاكهية، والمناطق زي “ييرجاتشيف” و”سيدامو” بتنتج قهوة بنكهة مميزة جدًا.
أما في مرحلة الحصاد، المزارعين بيختاروا الحبوب يدويًا في الصباح الباكر عشان تكون في قمة طراوتها.
أولاً، لازم يكون على دراية تامة بالفروق بين أنواع وأصناف أشجار القهوة، زي بالظبط ما مزارع المانجو عارف الفروق بين أشجار العويسي والزبديه. فالقهوة في الأساس، هي ثمرة زي أي فاكهة تانية.
المزارعون يجربون طرقًا جديدة مثل التخمر الكربوني أو التخمير اللاهوائي.
سمعة المزرعة: إذا كانت النتيجة النهائية غير مرضية، فقد يؤثر ذلك على الثقة بين المزارع والمشترين.
وبكدا بيتم فحص الحبوب بعناية للتأكد من خلوها من العيوب دي، وده اللي بيضمن تقديم كوب قهوة بجودة استثنائية.
القهوة المختصة محتاجة تربة خصبة، ارتفاعات عالية، ومناخ استوائي. كل ما ارتفع المكان اللي بتنزرع فيه القهوة، كل ما كانت الحبوب أجود، وده لأن الحبوب بتنمو ببطء في الأماكن العالية وده بيخليها تمتص نكهات أكتر.
القهوة دي مش بتتزرع وخلاص، دي بتتعمل بحب في أماكن معينة بظروف مناخية خاصة، وبتتقيم بمعايير دقيقة جدًا.
شرب القهوة في رمضان قهوة مختصة
بدأت القهوة التجارية أو “التقليدية” مؤخراً في الانحدار في المذاق والجودة، وده اللي جعل القهوة المختصة تبدأ في الظهور والانتشار
الجودة: الحبوب بتكون كاملة ونضيفة ودرجة التحميص مظبوطة.
هذه الطريقة تُبرز نكهات فاكهية واضحة، لكنها محفوفة بالمخاطر إذا لم يتم التحكم في الظروف بدقة.
لو انت من عشاق القهوة، فأكيد رمضان بيكون تحدي كبير ليك، خصوصًا أول يوم أو يومين في الصيام. ناس كتير
فبالتالي التحميص الفاتح بيفوق أكتر من الوسط اللي بيفوق أكتر من الغامق.